هي العديد من الرسائل الإلكترونية الهائلة التي دونتها لجنابكم عن مقصد فتحكم بحوثاث جد معمقة فيما يخص مختلف كل أجرم و ألعن و أشرس

سيدي سيدتي،
أحيطكم علما أن قلب مدينة ورزازات جنوب المغرب المنكوب ، أصبحت مفعمة حتى الرأس سوى بأشرس كل نخب و لوبيات الفساد الفسوقة و ممتلئة بمختلف كل مشاهد ممارسة عهارة الذعارة الرتيبة و جُعل من كل دكاكينها وقيساريتها تمارس فيها كل أساليب السحر الأسود اللعينة و تبادل حزمات من الأوراق المالية الهائلة من رشوات و ٱرتشاء و مضاجعة القاصرات و حتى النساء المتزوجات و ٱقتراف القِوادة و ممارسة كل وسائل الشذوذ الجنسي المستحمرة رفقة السائحات و السياح منهم العجوزات و العجائز و بالظبط بكل دكاكين تجارة المواد التقليدية العتيقة و بداخل كل دكاكين السوق البلدي الإقليمي بورزازات.

و زد على ذلك، أن مخدر الشيرا و مختلف ركام الأطنان من مختلف كل أنواع السجائر المهربة من الخارج و معظم كل مواد المنتوجات الغذائية المهربة من مدن طنجة و فاس ووجدة و الناظور و حتى من مدن و قبائل الداخلة و العيون.............................................أصبحت تغمر كل دكاكين و معظم المتاجر الممتازة بمدينة ورزازات.

علاوة، لقد أصبحت كل فضاأت ساحة الموحدين و كل وكالات السياحة و كل صفقات السياحة الإقليمية و الجهوية و المحلية أشبه بتآلف كل أفراد أُسر مدينة الراشدية الذين خول لهم السيد رئيس المجلس البلدي الذي ينحذر من أصل جهة تافيلالت بتزير و صفق و تفويض مئات الآلاف من فرص و صفقات مشاريع السياحة المنهوبة حيث أن كل أفراد أسرته ٱستحوذت على أي فضاء من كل أنواع السياحة الممتازة و أصبح كل أفراد شباب مدينة الراشيدية يتقاذفون كالفطر و يمتصون ركام العديد من آلاف الأموال المالية الطائلة و يستقطبون أنتن كل أشكال مركبات الروائح النتنة بتبولهم و طرحهم مختلف كل أجناس الفضلات المتورمة و بالظبط آناء الليل.

بالإظافة إلى أن كل أجناس النساء العوانس الشائخات يشتغلن في كل مقاهي و مطاعم و حتى بداخل كل مراحيض الحانات بٱمتصاص صلب قضبان و أسوا ط كل المارة و العابرين بأثمنة لاتزيد عن 100 درهم ، و يذرذرن السموم السامة المسمومة الفتاكة في معظم المأكولات و المشروبات كٱنتقام لكل من تورط في شراك حبهن الخؤؤون الشائك الهدام.

على جنبات كل أرصفة مقاهي و مطاعم حي البهجة ، أن كلا من السادة الراقبي و محمد أنضام و العديد من كل الفقهاء و إمام مساجد مدينة ورزازات ، يجتمعون بمنزل السيد محمد أنضام المدير السابق بإعدادية المنصور الذهبي بنفس المدينة بنشلهم مختلف كل أطباق مأكولات الدجاج و اللحوم الحمراء الطازجة و يتزابقون بترتيلهم الفظيع سور الذكر الحكيم كل نهاية الأسبوع حيث أن كلا من محمد أنضام و حميمه فقيها شائخا من ضاحية تامسينت ؛ ينهمكان في ممارسة كل أساليب السحر الأسود الهدامة رفقة كل من الفقيه السادة أيت موسى و الراقبي و نخبة جد هائلة من مدراء و أساتذة متقاعدين أمثال السادة بلاَّ و حسن و فاضل و أختان.....................................أغلبهم أساتذة و معلمين و مدراء متقاعدين؛ أصبحوا يكونون أخبث و أرجس نخب و لوبيات ممارسة كل أشكال السحر الأسود الهدامة و قصف ركام معظم كل وسائل الإستحواذ على الكنوز بكل مقابر المغرب الهائلة صُحبة كل من السادة الفقيه عبد الله ينحذر من ناحية سوس والملقب بالشريف مولاي أحمد من نبع مدينة هسكورة حيث يمتهنون كل أنواع و أجناس السحر الأسود و مضاجعة العديد من القاصرات و عوانس و حتى النساء و الأرامل المُطلقات و المتزوجات منهن بطرقهم السحرية المحترَفة مُقابل تمرير مختلف كل أنواع عُلب و مصبرات الحليب و مشتقاته و القطاني في أمس الحاجة منذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم.

و بالنهاية،
إن مساعد المدير الإقليمي لمديرية الكهرباء بمدينة ورزازات تملص و لازال يمتص جيوب ساكنة ورزازات المقهورة و ينهب ركام ملايين الدراهم بتزوير كل فواتير آداء أثمنة الأعداد الصاروخية و زد على ذلك أن كل أعوان و مدراء مصلحة الماء الصالح للشرب بورزازات يتزابقون بنهب و تزوير و نفخ كل فواتير عدادات الماء الشهرية بتلاعبهم المنتهك المستأسد بتزوير و تملص كل أجثم أساليب الغش المستحمرة و قصف كل جيوب ساكنة بلدة ورزازات المنفية بأشرس كل وسائل النهب و الإبتزاز المستدحشة المسعورة حد الجنون الممسوس منذ مديرها السيد الغطاس السابق حتى مديرها و أعوانه الشاذة و الأشذ مضاضة من إنهال السيوف المهندة على جلود نسل ساكنة ورزازات المستحمرة؛ أصله من مدينة بني ملال السافلة ؛ لذلك أصبحت كل أحياء مدينة ورزازات الشعبية ممتلئة بأخبث العاهرات و المومسات المسعورات و مختمرة بأخبث كل مركبات نسل ٱمتهان عهارة الذعارة الممسوخة و هم أجثم كل أطياف المثليين يسوقون كل مؤسسات و مندوبيات و مصالح زرع بذور الفساد الفسوقة حتى الغثيان المبستر؛ لقد أمطروني على آداء العديد من الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل و تقبير و ٱقتراف أَسَمِّ و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠
زيادة على ألعن و أرجس و أخبث و أسوإ.......... كل أساليب التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ و ذلك بتآمر كل سلطات رجالات الأمن الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و عمال و شيوخ و أعوان٠٠٠٠٠٠ المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب ؛ هي ركام من ضرباتهم و ركلاتهم و صفعاتهم التي ٱنهالوا علي بمختلف كل أساليب ووسائل و ممارسات أفظع و أجرم و أشرس مختلف الخروقات الإنتهاكية الجسيمة لحقوق الإنسان المتوحشة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان بكل الأشكال الفظيعة المتسلطة و الظالمة حد الجنون و التي مُرست علي بكل مخافر الشرطة القضائية المحلية و بثكنة إدارة الوقاية المدنية المحلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م

و إن لم تفعلوا ، أطلب من الحق سبحانه و تعالى أن يسلط على كل من ساهم و أسهم في هدم و تقبير حياتي و صحة جسدي و ذماغي المخرب و المهدوم حد الموت البطيئ ؛ أن يلعن و يؤذي كل أباء و أمهات كل أسر و أبناء كل هؤلاء نخب و لوبيات ٱقتراف مختلف و معظم ممارسات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المتسلطة و المخزنية و المدنية الجبروتية الطاغية و الظالمة حد الجنون، أن يلعنهم بأسم مركبات الأمراض السرطانية الخبيثة و الجاثمة المزمنة كل أنواع أمراض السكري و الشذوذ الجنسي الملعونة و اللعينة و أن يعذبهم أشد عذابه الأليم في الدنيا و الآخرة و أن يجازيهم بالدرك الأسفل من نار جهنم السعير، آمين و كفى بالله سبحانه و تعالى وكيلا شهيدا٠
تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠
و به وجب الإخبار و السلام٠
الإمضاء:
فؤاد زناري٠

سيدي سيدتي،
أحيطكم علما أن قلب مدينة ورزازات جنوب المغرب المنكوب ، أصبحت مفعمة حتى الرأس سوى بأشرس كل نخب و لوبيات الفساد الفسوقة و ممتلئة بمختلف كل مشاهد ممارسة عهارة الذعارة الرتيبة و جُعل من كل دكاكينها وقيساريتها تمارس فيها كل أساليب السحر الأسود اللعينة و تبادل حزمات من الأوراق المالية الهائلة من رشوات و ٱرتشاء و مضاجعة القاصرات و حتى النساء المتزوجات و ٱقتراف القِوادة و ممارسة كل وسائل الشذوذ الجنسي المستحمرة رفقة السائحات و السياح منهم العجوزات و العجائز و بالظبط بكل دكاكين تجارة المواد التقليدية العتيقة و بداخل كل دكاكين السوق البلدي الإقليمي بورزازات.

و زد على ذلك، أن مخدر الشيرا و مختلف ركام الأطنان من مختلف كل أنواع السجائر المهربة من الخارج و معظم كل مواد المنتوجات الغذائية المهربة من مدن طنجة و فاس ووجدة و الناظور و حتى من مدن و قبائل الداخلة و العيون.............................................أصبحت تغمر كل دكاكين و معظم المتاجر الممتازة بمدينة ورزازات.

علاوة، لقد أصبحت كل فضاأت ساحة الموحدين و كل وكالات السياحة و كل صفقات السياحة الإقليمية و الجهوية و المحلية أشبه بتآلف كل أفراد أُسر مدينة الراشدية الذين خول لهم السيد رئيس المجلس البلدي الذي ينحذر من أصل جهة تافيلالت بتزير و صفق و تفويض مئات الآلاف من فرص و صفقات مشاريع السياحة المنهوبة حيث أن كل أفراد أسرته ٱستحوذت على أي فضاء من كل أنواع السياحة الممتازة و أصبح كل أفراد شباب مدينة الراشيدية يتقاذفون كالفطر و يمتصون ركام العديد من آلاف الأموال المالية الطائلة و يستقطبون أنتن كل أشكال مركبات الروائح النتنة بتبولهم و طرحهم مختلف كل أجناس الفضلات المتورمة و بالظبط آناء الليل.

بالإظافة إلى أن كل أجناس النساء العوانس الشائخات يشتغلن في كل مقاهي و مطاعم و حتى بداخل كل مراحيض الحانات بٱمتصاص صلب قضبان و أسوا ط كل المارة و العابرين بأثمنة لاتزيد عن 100 درهم ، و يذرذرن السموم السامة المسمومة الفتاكة في معظم المأكولات و المشروبات كٱنتقام لكل من تورط في شراك حبهن الخؤؤون الشائك الهدام.

على جنبات كل أرصفة مقاهي و مطاعم حي البهجة ، أن كلا من السادة الراقبي و محمد أنضام و العديد من كل الفقهاء و إمام مساجد مدينة ورزازات ، يجتمعون بمنزل السيد محمد أنضام المدير السابق بإعدادية المنصور الذهبي بنفس المدينة بنشلهم مختلف كل أطباق مأكولات الدجاج و اللحوم الحمراء الطازجة و يتزابقون بترتيلهم الفظيع سور الذكر الحكيم كل نهاية الأسبوع حيث أن كلا من محمد أنضام و حميمه فقيها شائخا من ضاحية تامسينت ؛ ينهمكان في ممارسة كل أساليب السحر الأسود الهدامة رفقة كل من الفقيه السادة أيت موسى و الراقبي و نخبة جد هائلة من مدراء و أساتذة متقاعدين أمثال السادة بلاَّ و حسن و فاضل و أختان.....................................أغلبهم أساتذة و معلمين و مدراء متقاعدين؛ أصبحوا يكونون أخبث و أرجس نخب و لوبيات ممارسة كل أشكال السحر الأسود الهدامة و قصف ركام معظم كل وسائل الإستحواذ على الكنوز بكل مقابر المغرب الهائلة صُحبة كل من السادة الفقيه عبد الله ينحذر من ناحية سوس والملقب بالشريف مولاي أحمد من نبع مدينة هسكورة حيث يمتهنون كل أنواع و أجناس السحر الأسود و مضاجعة العديد من القاصرات و عوانس و حتى النساء و الأرامل المُطلقات و المتزوجات منهن بطرقهم السحرية المحترَفة مُقابل تمرير مختلف كل أنواع عُلب و مصبرات الحليب و مشتقاته و القطاني في أمس الحاجة منذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم.

و بالنهاية،
إن مساعد المدير الإقليمي لمديرية الكهرباء بمدينة ورزازات تملص و لازال يمتص جيوب ساكنة ورزازات المقهورة و ينهب ركام ملايين الدراهم بتزوير كل فواتير آداء أثمنة الأعداد الصاروخية و زد على ذلك أن كل أعوان و مدراء مصلحة الماء الصالح للشرب بورزازات يتزابقون بنهب و تزوير و نفخ كل فواتير عدادات الماء الشهرية بتلاعبهم المنتهك المستأسد بتزوير و تملص كل أجثم أساليب الغش المستحمرة و قصف كل جيوب ساكنة بلدة ورزازات المنفية بأشرس كل وسائل النهب و الإبتزاز المستدحشة المسعورة حد الجنون الممسوس منذ مديرها السيد الغطاس السابق حتى مديرها و أعوانه الشاذة و الأشذ مضاضة من إنهال السيوف المهندة على جلود نسل ساكنة ورزازات المستحمرة؛ أصله من مدينة بني ملال السافلة ؛ لذلك أصبحت كل أحياء مدينة ورزازات الشعبية ممتلئة بأخبث العاهرات و المومسات المسعورات و مختمرة بأخبث كل مركبات نسل ٱمتهان عهارة الذعارة الممسوخة و هم أجثم كل أطياف المثليين يسوقون كل مؤسسات و مندوبيات و مصالح زرع بذور الفساد الفسوقة حتى الغثيان المبستر؛ لقد أمطروني على آداء العديد من الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل و تقبير و ٱقتراف أَسَمِّ و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠
زيادة على ألعن و أرجس و أخبث و أسوإ.......... كل أساليب التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ و ذلك بتآمر كل سلطات رجالات الأمن الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و عمال و شيوخ و أعوان٠٠٠٠٠٠ المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب ؛ هي ركام من ضرباتهم و ركلاتهم و صفعاتهم التي ٱنهالوا علي بمختلف كل أساليب ووسائل و ممارسات أفظع و أجرم و أشرس مختلف الخروقات الإنتهاكية الجسيمة لحقوق الإنسان المتوحشة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان بكل الأشكال الفظيعة المتسلطة و الظالمة حد الجنون و التي مُرست علي بكل مخافر الشرطة القضائية المحلية و بثكنة إدارة الوقاية المدنية المحلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م

و إن لم تفعلوا ، أطلب من الحق سبحانه و تعالى أن يسلط على كل من ساهم و أسهم في هدم و تقبير حياتي و صحة جسدي و ذماغي المخرب و المهدوم حد الموت البطيئ ؛ أن يلعن و يؤذي كل أباء و أمهات كل أسر و أبناء كل هؤلاء نخب و لوبيات ٱقتراف مختلف و معظم ممارسات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المتسلطة و المخزنية و المدنية الجبروتية الطاغية و الظالمة حد الجنون، أن يلعنهم بأسم مركبات الأمراض السرطانية الخبيثة و الجاثمة المزمنة كل أنواع أمراض السكري و الشذوذ الجنسي الملعونة و اللعينة و أن يعذبهم أشد عذابه الأليم في الدنيا و الآخرة و أن يجازيهم بالدرك الأسفل من نار جهنم السعير، آمين و كفى بالله سبحانه و تعالى وكيلا شهيدا٠
تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠
و به وجب الإخبار و السلام٠
الإمضاء:
فؤاد زناري٠

سيدي سيدتي،
أحيطكم علما أن قلب مدينة ورزازات جنوب المغرب المنكوب ، أصبحت مفعمة حتى الرأس سوى بأشرس كل نخب و لوبيات الفساد الفسوقة و ممتلئة بمختلف كل مشاهد ممارسة عهارة الذعارة الرتيبة و جُعل من كل دكاكينها وقيساريتها تمارس فيها كل أساليب السحر الأسود اللعينة و تبادل حزمات من الأوراق المالية الهائلة من رشوات و ٱرتشاء و مضاجعة القاصرات و حتى النساء المتزوجات و ٱقتراف القِوادة و ممارسة كل وسائل الشذوذ الجنسي المستحمرة رفقة السائحات و السياح منهم العجوزات و العجائز و بالظبط بكل دكاكين تجارة المواد التقليدية العتيقة و بداخل كل دكاكين السوق البلدي الإقليمي بورزازات.

و زد على ذلك، أن مخدر الشيرا و مختلف ركام الأطنان من مختلف كل أنواع السجائر المهربة من الخارج و معظم كل مواد المنتوجات الغذائية المهربة من مدن طنجة و فاس ووجدة و الناظور و حتى من مدن و قبائل الداخلة و العيون.............................................أصبحت تغمر كل دكاكين و معظم المتاجر الممتازة بمدينة ورزازات.

علاوة، لقد أصبحت كل فضاأت ساحة الموحدين و كل وكالات السياحة و كل صفقات السياحة الإقليمية و الجهوية و المحلية أشبه بتآلف كل أفراد أُسر مدينة الراشدية الذين خول لهم السيد رئيس المجلس البلدي الذي ينحذر من أصل جهة تافيلالت بتزير و صفق و تفويض مئات الآلاف من فرص و صفقات مشاريع السياحة المنهوبة حيث أن كل أفراد أسرته ٱستحوذت على أي فضاء من كل أنواع السياحة الممتازة و أصبح كل أفراد شباب مدينة الراشيدية يتقاذفون كالفطر و يمتصون ركام العديد من آلاف الأموال المالية الطائلة و يستقطبون أنتن كل أشكال مركبات الروائح النتنة بتبولهم و طرحهم مختلف كل أجناس الفضلات المتورمة و بالظبط آناء الليل.

بالإظافة إلى أن كل أجناس النساء العوانس الشائخات يشتغلن في كل مقاهي و مطاعم و حتى بداخل كل مراحيض الحانات بٱمتصاص صلب قضبان و أسوا ط كل المارة و العابرين بأثمنة لاتزيد عن 100 درهم ، و يذرذرن السموم السامة المسمومة الفتاكة في معظم المأكولات و المشروبات كٱنتقام لكل من تورط في شراك حبهن الخؤؤون الشائك الهدام.

على جنبات كل أرصفة مقاهي و مطاعم حي البهجة ، أن كلا من السادة الراقبي و محمد أنضام و العديد من كل الفقهاء و إمام مساجد مدينة ورزازات ، يجتمعون بمنزل السيد محمد أنضام المدير السابق بإعدادية المنصور الذهبي بنفس المدينة بنشلهم مختلف كل أطباق مأكولات الدجاج و اللحوم الحمراء الطازجة و يتزابقون بترتيلهم الفظيع سور الذكر الحكيم كل نهاية الأسبوع حيث أن كلا من محمد أنضام و حميمه فقيها شائخا من ضاحية تامسينت ؛ ينهمكان في ممارسة كل أساليب السحر الأسود الهدامة رفقة كل من الفقيه السادة أيت موسى و الراقبي و نخبة جد هائلة من مدراء و أساتذة متقاعدين أمثال السادة بلاَّ و حسن و فاضل و أختان.....................................أغلبهم أساتذة و معلمين و مدراء متقاعدين؛ أصبحوا يكونون أخبث و أرجس نخب و لوبيات ممارسة كل أشكال السحر الأسود الهدامة و قصف ركام معظم كل وسائل الإستحواذ على الكنوز بكل مقابر المغرب الهائلة صُحبة كل من السادة الفقيه عبد الله ينحذر من ناحية سوس والملقب بالشريف مولاي أحمد من نبع مدينة هسكورة حيث يمتهنون كل أنواع و أجناس السحر الأسود و مضاجعة العديد من القاصرات و عوانس و حتى النساء و الأرامل المُطلقات و المتزوجات منهن بطرقهم السحرية المحترَفة مُقابل تمرير مختلف كل أنواع عُلب و مصبرات الحليب و مشتقاته و القطاني في أمس الحاجة منذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم.

و بالنهاية،
إن مساعد المدير الإقليمي لمديرية الكهرباء بمدينة ورزازات تملص و لازال يمتص جيوب ساكنة ورزازات المقهورة و ينهب ركام ملايين الدراهم بتزوير كل فواتير آداء أثمنة الأعداد الصاروخية و زد على ذلك أن كل أعوان و مدراء مصلحة الماء الصالح للشرب بورزازات يتزابقون بنهب و تزوير و نفخ كل فواتير عدادات الماء الشهرية بتلاعبهم المنتهك المستأسد بتزوير و تملص كل أجثم أساليب الغش المستحمرة و قصف كل جيوب ساكنة بلدة ورزازات المنفية بأشرس كل وسائل النهب و الإبتزاز المستدحشة المسعورة حد الجنون الممسوس منذ مديرها السيد الغطاس السابق حتى مديرها و أعوانه الشاذة و الأشذ مضاضة من إنهال السيوف المهندة على جلود نسل ساكنة ورزازات المستحمرة؛ أصله من مدينة بني ملال السافلة ؛ لذلك أصبحت كل أحياء مدينة ورزازات الشعبية ممتلئة بأخبث العاهرات و المومسات المسعورات و مختمرة بأخبث كل مركبات نسل ٱمتهان عهارة الذعارة الممسوخة و هم أجثم كل أطياف المثليين يسوقون كل مؤسسات و مندوبيات و مصالح زرع بذور الفساد الفسوقة حتى الغثيان المبستر؛ لقد أمطروني على آداء العديد من الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل و تقبير و ٱقتراف أَسَمِّ و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠
زيادة على ألعن و أرجس و أخبث و أسوإ.......... كل أساليب التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ و ذلك بتآمر كل سلطات رجالات الأمن الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و عمال و شيوخ و أعوان٠٠٠٠٠٠ المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب ؛ هي ركام من ضرباتهم و ركلاتهم و صفعاتهم التي ٱنهالوا علي بمختلف كل أساليب ووسائل و ممارسات أفظع و أجرم و أشرس مختلف الخروقات الإنتهاكية الجسيمة لحقوق الإنسان المتوحشة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان بكل الأشكال الفظيعة المتسلطة و الظالمة حد الجنون و التي مُرست علي بكل مخافر الشرطة القضائية المحلية و بثكنة إدارة الوقاية المدنية المحلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م

و إن لم تفعلوا ، أطلب من الحق سبحانه و تعالى أن يسلط على كل من ساهم و أسهم في هدم و تقبير حياتي و صحة جسدي و ذماغي المخرب و المهدوم حد الموت البطيئ ؛ أن يلعن و يؤذي كل أباء و أمهات كل أسر و أبناء كل هؤلاء نخب و لوبيات ٱقتراف مختلف و معظم ممارسات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المتسلطة و المخزنية و المدنية الجبروتية الطاغية و الظالمة حد الجنون، أن يلعنهم بأسم مركبات الأمراض السرطانية الخبيثة و الجاثمة المزمنة كل أنواع أمراض السكري و الشذوذ الجنسي الملعونة و اللعينة و أن يعذبهم أشد عذابه الأليم في الدنيا و الآخرة و أن يجازيهم بالدرك الأسفل من نار جهنم السعير، آمين و كفى بالله سبحانه و تعالى وكيلا شهيدا٠
تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠
و به وجب الإخبار و السلام٠
الإمضاء:
فؤاد زناري٠